عند النظر في العقار المعروض للبيع في اِسطنبول فأنة يجدر الإشارة إلى أن مجتمع الأعمال الدولي يرى باِن هذه المدينة لديها الكثير لتقدمه. فشركة الشحن دي إتش إل، على سبيل المثال، تعمل باِسطنبول منذ عام 1981، ومن المعلوم بأن تجارة الشحن عام 2010 بين تركيا وآسيا قد ارتفعت بنسبة لاكثر من 300٪، وبالتالي، فقد اختارت دي إتش إل تركيا كقاعدة لها للتوسع في أوروبا.
هذه قصة نجاح نموذجية لأسطنبول، مع العديد من الشركات مُتعددة الجنسيات التى اِختارت أقامة مركزها الرئيسى بها- وهذا فى الواقع أنباء طيبة بالنسبة لأى شخص يُفكر في الاستثمار في العقارات المعروضة للبيع في اِسطنبول، حيث قيمة العقارات باِسطنبول تستمر في الارتفاع.
بدأت تركيا التفاوض على اِنضمامها إلى الاتحاد الأوروبي في عام 2005، وتُحقق تقدماً فى أن تصبح دولة عضو في الاتحاد الأوروبي – ومن ثم فان الوقت جيد جداً للنظر في العقارات المعروضة للبيع في اِسطنبول بينما أسعار نقطة الدخول للشراء لا تزال منخفضة.
شقة فى اِسطنبول بغرفة واحدة وتقع فى مركز المدينة تبدأ بسعر 61 الف جنيهاً أسترلينياً، فى حين الشقة التى تحوى ثلاث غرف باِسطنبول يُمكن شراؤها بنحو 95 الف جنيهاً أسترلينياً، ولذا فليس من المُستغرب بأن يتجه المستثمرين إلى هذه المدينة لمشاهدة العقارات المعروضة للبيع في اٍسطنبول.
مع اِستمراراِستثمارات الاتحاد الأوروبي في تركيا – ففي السنوات ال 6 الماضية فاِن الاتحاد الأوروبي وجة 202 مشروع لتركيا (إرنست ويونغ) – وذلك هو أيضاً ما حدث مع الاستثمارات الآسيوية من توسعات، بوجود مجموعة “ميزوهو” المالية المشهورة من اليابان في السوق التركي. فمن الواضح بأن تركيا واسطنبول تحديداً مُعترف بهم من قبل الاقتصادات الرئيسية في العالم بكونهم مجالات عالية النمو، وهذا يمكن أن يكون جيد للسوق العقارى فى اِسطنبول – وبالتالي فهناك العديد من الخيارات المتاحة من العقارات المعروضة للبيع في اِسطنبول. وبعض من أفضل الفرص المطروحة والتى يمكن العثور عليها فى اسطنبول هى من خلال الشقق المعروضة للبيع من على الخارطة من قبل بنائها، من خلال مشاريع جديدة تم تخطيطها كأحزمة سكنية حول المدينة.
